الداكسور (نور الهناء الذوادي)
"إبراهيم ماكونا سوكوتا" جُنَّ جنونُ الضابط عند سماع الاسم، وأحس أنه سيفقد مجرمًا تلاعب بالعديد، فنشر صورة جواز سفره للإنتربول، فأجابوهم بضرورة تسليمه لعدة دول أوروبية أهمها فرنسا حيث قتل ٥٣ شخصا ومنهم أطفالًا، ومع كل جثة ورقة كتب عليها "كنت أحلم بحياة عائليـة واجتماعية وسياسية ناجحة، لكن شعوري بأن لا أحد في أوروبا يستحق الحياة لأنكم تأخذون منا الحياة".
الداكسور (نور الهناء الذوادي)
"إبراهيم ماكونا سوكوتا" جُنَّ جنونُ الضابط عند سماع الاسم، وأحس أنه سيفقد مجرمًا تلاعب بالعديد، فنشر صورة جواز سفره للإنتربول، فأجابوهم بضرورة تسليمه لعدة دول أوروبية أهمها فرنسا حيث قتل ٥٣ شخصا ومنهم أطفالًا، ومع كل جثة ورقة كتب عليها "كنت أحلم بحياة عائليـة واجتماعية وسياسية ناجحة، لكن شعوري بأن لا أحد في أوروبا يستحق الحياة لأنكم تأخذون منا الحياة".
الداكسور (نور الهناء الذوادي)
"إبراهيم ماكونا سوكوتا" جُنَّ جنونُ الضابط عند سماع الاسم، وأحس أنه سيفقد مجرمًا تلاعب بالعديد، فنشر صورة جواز سفره للإنتربول، فأجابوهم بضرورة تسليمه لعدة دول أوروبية أهمها فرنسا حيث قتل ٥٣ شخصا ومنهم أطفالًا، ومع كل جثة ورقة كتب عليها "كنت أحلم بحياة عائليـة واجتماعية وسياسية ناجحة، لكن شعوري بأن لا أحد في أوروبا يستحق الحياة لأنكم تأخذون منا الحياة".