• معتمد من LE لخلوه من أي مكونات معدلة وراثيًا
• مركب اليود مع نباتات بحرية
• خالٍ من الجلوتين
• مكمل غذائي

اليود هو عنصر أساسي لتعزيز الصحة وضروري للحياة وعادة ما يتم تناوله عن طريق تناول ملح الطعام. لكن يتجنب العديد من الأشخاص تناول الملح لأسباب صحية. يوفر Sea-Iodine™ 1000 مكجم من العناصر الأساسية، دون رفع مستوى تناولك للملح. عزز صحة الغدة الدرقية وما ورائها مع Sea-Iodine™.

يستخدم Sea-Iodine™ مكونات يتم حصادها من مزيج من الطحالب البحرية العضوية لدعم مستويات اليود الصحية.

فوائد Sea-Iodine™

• ضروري لصحة الغدة الدرقية
• يدعم مستويات اليود الصحية، بدون تناول الملح
• طريقة ملائمة للحصول على كمية اليود اليومية

عنصر زهيد أساسي للحياة

يدع ماليودين إنتاج هرمونين مهمين من هرمونات الغدة الدرقية ثلاثي يودوثيرونين (T3) والثيروكسين (T4). لا تعمل الغدة الدرقية السليمة فقط كثرموستات في الجسم، ولكنها أيضًا أحد العوامل الرئيسية التي تحافظ على التمثيل الغذائي، بما في ذلك دعم حرق الدهون للحصول على الطاقة. تساعد تركيبة Sea-Iodine™ الخاضعة لحقوق الملكية الأفراد المهتمين بالصحة على دعم مستويات اليود المثلى، بدون تناول الملح.

مهم لصحة الغدة الدرقية

اليود هو عنصر زهيد معزز للصحة وضروري للحياة. يكمن دوره الأساسي في إنتاج هرمونات الغدة الدرقية؛ وهي ثلاثي يودوثيرونين (T3) والثيروكسين (T4). يحتوي T4 وT3 على أربع وثلاث ذرات من اليود لكل جزيء، على التوالي. تمتص الغدة الدرقية بنشاط اليوديد من الدم لتكوين هذه الهرمونات في الدم وإطلاقها.

احصل على اليود، بدون تناول الملح

لعقود من الزمان، طُلب من الأمريكيين تجنب ملح الطعام. ولكن عندما يتم تقليل ملح الطعام المعالج باليود، يمكن للناس دون قصد خفض تناول اليود إلى مستويات دون المستوى الأمثل.

الخبر السار هو أنه يمكنك تجنب ملح الطعام المعالج باليود دون التضحية بالفوائد الصحية لليود. Sea-Iodine™ هي تركيبة خاضعة لحقوق الملكية منخفضة التكلفة، يمكن للأفراد المهتمين بالصحة تناولها كل يوم لدعم مستويات اليود المثلى. باستخدام المكونات التي يتم حصادها من مزيج من الطحالب البحرية العضوية، يوفر لك Sea-Iodine™ صحة البحر مع تجنب الإفراط في تناول الملح. توفر لك الطحالب الموجودة في Sea-Iodine™ أكثر من 667% من القيمة اليومية الموصى بها من اليود.

وفيرة في الغطاء النباتي البحري

يتوفر اليود بكثرة في الخضراوات والنباتات البحرية. في المناطق التي لا يتم فيها تناول الأطعمة البحرية، غالبًا ما يتمتع الأشخاص بمستويات منخفضة من اليود. لهذا السبب، أضاف صانعو الملح التجاريون في الولايات المتحدة اليود منذ فترة طويلة لإيصال هذا المكون الأساسي إلى نظامك الغذائي. ومع ذلك، فإننا نعرف الآن المخاوف المرتبطة بتناول الكثير من ملح الطعام، مما يعيد إحياء معضلة مكان الحصول على مصادر صحية لليود.

ومن المفارقات أن الأشخاص المهتمين بالصحة هم الأكثر عرضة للإصابة بمستويات منخفضة من اليود. أحد الأسباب هو أن الرياضيين والأشخاص الذين يبذلون جهدًا بدنيًا مكثفًا يستنفدون مخزونهم الصحي من هذا المعدن من خلال العرق. لدى النباتيين أيضًا احتمالية أكبر لانخفاض مستويات اليود من أولئك الذين يتناولون المنتجات الحيوانية. أظهرت إحدى الدراسات نقص اليود في 25% من النباتيين و 80% من النباتيين.