لم تكن لي وحدي (نون)
كنت أتباهي بك بين جميع النساء بأنك زوج لا مثيل لك، بك كل معاني الحب والوفاء والإخلاص، وتمنت كل زميلاتي لأنفسهن زوجًا مثلك من كثرة حبي الذي رأوه في عيني لك ورأسي المرفوعة وعيني التي تلمع عند ذكر اسمك أمامي، ولكني الآن رفعت الغشاوة عن عيني ورأيتك علي حقيقتك، وكرهتك كما أحببتك ولم أعد أدعو بك ربي.
لم تكن لي وحدي (نون)
كنت أتباهي بك بين جميع النساء بأنك زوج لا مثيل لك، بك كل معاني الحب والوفاء والإخلاص، وتمنت كل زميلاتي لأنفسهن زوجًا مثلك من كثرة حبي الذي رأوه في عيني لك ورأسي المرفوعة وعيني التي تلمع عند ذكر اسمك أمامي، ولكني الآن رفعت الغشاوة عن عيني ورأيتك علي حقيقتك، وكرهتك كما أحببتك ولم أعد أدعو بك ربي.
لم تكن لي وحدي (نون)
كنت أتباهي بك بين جميع النساء بأنك زوج لا مثيل لك، بك كل معاني الحب والوفاء والإخلاص، وتمنت كل زميلاتي لأنفسهن زوجًا مثلك من كثرة حبي الذي رأوه في عيني لك ورأسي المرفوعة وعيني التي تلمع عند ذكر اسمك أمامي، ولكني الآن رفعت الغشاوة عن عيني ورأيتك علي حقيقتك، وكرهتك كما أحببتك ولم أعد أدعو بك ربي.