هذا مؤلف ينتمي محتواه المعرفي إلى دائرة علم التجويد، وهو علم باحث عن: تحسين تلاوة القرآن العظيم من جهة مخارج الحروف ، وصفاتها، وترتيل النظم المبين، بإعطاء حقها من الوصل، والوقف، والمد والقصر، والإدغام، والإظهار، والإخفاء، والإمالة والتحقيق والتفخيم والترقيق، والتشديد، والتخفيف، والقلب، والتسهيل ... إلى غير ذلك. وموضوعه، وغايته، ونفعه ظاهر، وذلك بحسب ما ذكره حاجي خليفة في كتابه كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون في إطار ترجمته لعلم التجويد ورصد المؤلفات التي دارت حوله.
هذا مؤلف ينتمي محتواه المعرفي إلى دائرة علم التجويد، وهو علم باحث عن: تحسين تلاوة القرآن العظيم من جهة مخارج الحروف ، وصفاتها، وترتيل النظم المبين، بإعطاء حقها من الوصل، والوقف، والمد والقصر، والإدغام، والإظهار، والإخفاء، والإمالة والتحقيق والتفخيم والترقيق، والتشديد، والتخفيف، والقلب، والتسهيل ... إلى غير ذلك. وموضوعه، وغايته، ونفعه ظاهر، وذلك بحسب ما ذكره حاجي خليفة في كتابه كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون في إطار ترجمته لعلم التجويد ورصد المؤلفات التي دارت حوله.
هذا مؤلف ينتمي محتواه المعرفي إلى دائرة علم التجويد، وهو علم باحث عن: تحسين تلاوة القرآن العظيم من جهة مخارج الحروف ، وصفاتها، وترتيل النظم المبين، بإعطاء حقها من الوصل، والوقف، والمد والقصر، والإدغام، والإظهار، والإخفاء، والإمالة والتحقيق والتفخيم والترقيق، والتشديد، والتخفيف، والقلب، والتسهيل ... إلى غير ذلك. وموضوعه، وغايته، ونفعه ظاهر، وذلك بحسب ما ذكره حاجي خليفة في كتابه كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون في إطار ترجمته لعلم التجويد ورصد المؤلفات التي دارت حوله.