التعليم والهوية القومية
بين التحديات وتعميق الأزمة
إعداد
أ. د/ محمد إبراهيم أبو خليل
الكتاب عبارة عن دراسة علمية قام بها الكاتب وتدور الفكرة الرئيسية له حول أهمية الحفاظ على ثوابت تاريخ الأمة الذي يعد عاملًا مهما في الحفاظ على هويتها القومية، وفي حال تعرض هذه الثوابت التحريف أو التزييف فإن هذا يعد عام من عوامل التهديد للهوية القومية. وفي الوقت الذي تحرص فيه دولة مثل إسرائيل على تقل كل حقائق التاريخ عندها بصورة تبرز سلبية ووحشية الإنسان العربي؛ فإن بعض حقائق التاريخ عندنا يتم طمسها وتحريفها - بفعل أيدينا، ثم تتولى النظرة الغربية للهوية القومية العربية الإسلامية من اخلال آلتها الجبارة في الإعلام العالمي تزييف وتحريف الصورة الذهنية عن العرب
والمسلمين، ولا يتم الاكتفاء بهذا فحسب فهناك تنظيم داعش وما يبثهمن صورة سلبية عن الإسلام الوسطي المعتدل ما يجعل الهجوم على حقائق وثوابت الإسلام على أشده سواء من الداخل العربي أم من الخارج الغربي
الكتاب عبارة عن دراسة علمية قام بها الكاتب وتدور الفكرة الرئيسية له حول أهمية الحفاظ على ثوابت تاريخ الأمة الذي يعد عاملًا مهما في الحفاظ على هويتها القومية، وفي حال تعرض هذه الثوابت التحريف أو التزييف فإن هذا يعد عام من عوامل التهديد للهوية القومية. وفي الوقت الذي تحرص فيه دولة مثل إسرائيل على تقل كل حقائق التاريخ عندها بصورة تبرز سلبية ووحشية الإنسان العربي؛ فإن بعض حقائق التاريخ عندنا يتم طمسها وتحريفها - بفعل أيدينا، ثم تتولى النظرة الغربية للهوية القومية العربية الإسلامية من اخلال آلتها الجبارة في الإعلام العالمي تزييف وتحريف الصورة الذهنية عن العرب
والمسلمين، ولا يتم الاكتفاء بهذا فحسب فهناك تنظيم داعش وما يبثهمن صورة سلبية عن الإسلام الوسطي المعتدل ما يجعل الهجوم على حقائق وثوابت الإسلام على أشده سواء من الداخل العربي أم من الخارج الغربي