• تغليف صديق للبيئة
• أغذية عالية القيمة الغذائية من MRM
• Raw
• معتمد كمنتج عضوي من وزارة الزراعة الأمريكية
• معتمد كمشروع لا يستخدم مكونات معدلة وراثيًا
• نباتي معتمد
• خالٍ من الجلوتين
• جذور البنجر المولدة للطاقة من الطبيعة
• مستوحى من الطبيعة
• تأسست عام 1996
• متطور علميًّا
• يصنع في منشأة معتمدة - وفقًا لممارسات التصنيع الجيدة
• منتج عضوي معتمد من منظمة Ecocert ICO

تأسرني تلك الطبيعة الخلابة وكيف لها أنها تعيش في وئام مع نفسها؛ فالنباتات والحيوانات جميعها مرتبطة ببعضها البعض في وحدة فوضوية في بعض الأحيان ولكنها دورية. شكّل هذا المنظور طفولتي وتطور ليصبح بحثًا عن المعرفة في علم النبات العرقي (دراسة العلاقات بين الشعوب والنباتات). وأتاح لي هذا الاستكشاف بكل تواضع تصنيع سلسلة من المنتجات الصحية الطبيعية.

في MRM، استوحينا من الطبيعة واستخدمنا العلم كأداة للتعلم والدمج والدعم والتثقيف بشأن ما يقدمه لنا العالم الطبيعي.

ومع كل الاحترام، تلك المنتجات عالية القيمة الغذائية التي تتمثل في الأغذية التي عاش عليها أسلافنا، وليس تلك التي نأكلها اليوم.

جزيل الشكر للسيد مارك أولسون مؤسس MRM

• عضوي، معتمد كمشروع لا يستخدم مكونات معدلة وراثيًا، نباتي & وخالٍ من الجلوتين
• يحتوي على مضادات الأكسدة القوية
• يحافظ التجفيف على درجة حرارة منخفضة على العناصر الغذائية النشطة حيويًا
• مسحوق غذائي كامل مغذي
• مكون متعدد الاستخدامات يمكن استخدامه في الحلوى أو الأطعمة المالحة

ما هو مسحوق جذور البنجر العضوي؟

يعتبر البنجر الأحمر أو الشمندر من الأطعمة التي تتميز بأنها تتمتع بالكثافة الغذائية والقيمة الغذائية العالية. يمكن الاستفادة من الجذور الحمراء العميقة والأوراق الخضراء التي تنمو فوق سطح التربة، بما في ذلك الأوراق والسيقان، بشكل كامل كجزء من أى نظام غذائي صحي.

يمكن مقارنة الجزء الورقي الأخضر ببساطة بورق السلق أو الخضراوات الورقية الخضراء. وفي مقارنة جذرية، لا تستخدم MRM إلا جذور النبات الرئيسية غير العادية والمضادة للأكسدة المستخلصة من البنجر الأحمر العضوي المعتمد.

يُستخلص المسحوق الغذائي الخاص بنا من عملية دقيقة للغاية تعمل على تجفيف الجذور بشكل بطيء في درجات حرارة منخفضة حتى لا تفقد العناصر الغذائية الأساسية التي تحتوي عليها. وبإزالة الماء بشكل دقيق، نقوم بالاحتفاظ بالمسحوق الخام ومركباته المفيدة والعديدة في الحالة النشطة والمتوافرة حيويًا.

تعمل هذه العملية الدقيقة على التخلص من الماء ببساطة من الخضروات تاركة ورائها العديد من العناصر الغذائية، ولون غني عميق يتميز بمذاقه الحلو ونكهته الطبيعية. وهذا ما يجعله مركب متعدد الاستخدامات في أى مطبخ لكل الوصفات الخاصة بالأطعمة المالحة أو الحلويات.

الفوائد

يُعزى لون البنجر الأحمر القوي إلى مجموعة من مضادات الأكسدة التي تُعرف باسم بيتا سيانين. مضادات الأكسدة هذه لها القدرة على تحييد أو معادلة الجزيئات الضارة والتالفة التي تُعرف باسم بالجذور الحرة. تتسبب بعض الجذور الحرة في حدوث إجهاد مؤكسد يمكن أن يشكل خطرًا من خلال تسببه في حدوث تلف للهياكل الخلوية الرئيسية مثل الحمض النووي أو أغشية الخلايا أو البروتينات. وقد اكتسبت مضادات الأكسدة غير المألوفة تلك اهتمام عالم الأبحاث والعلوم حيث يجري بحثها للحماية من الاضطرابات التأكسدية المرتبطة بالإجهاد.

يُعتقد أن مضادات الأكسدة الفريدة - البيتا سيانين - تتشابه مع الأنتوسيانين - وهي الأصباغ الداكنة الموجودة في العنب - ولكن ثبُت مؤخرًا أن لها بنية مختلفة تمامًا، وبينما قد يُفترض تشابه تلك المضادات للأكسدة في اللون إلا أنها مختلفة كليًا في بنيتها ولم يتم العثور على الاثنين في نفس النبات.

إلى جانب احتوائه على مضادات أكسدة، يحتوي البنجر الأحمر أيضًا على البيتين والنيترات الطبيعية. وهذان المركبان هما السبب وراء أن البنجر الأحمر وعصارته يتم دراستهما أيضًا لاكتشاف دعمهما المحتمل لصحة الأوردة القلبية وفوائدهما للرياضة التي تحتاج إلى طاقة وتحمل.

المصدر

يتم زراعة البنجر للاستفادة من جذوره الرئيسية والجزء العلوي الأخضر، حيث تساهم نباتات البنجر في دعم صحة الإنسان منذ آلاف السنين. ويمكن تتبع استعمالاته التاريخية في الأطعمة والدواء على مستوى العالم من أوروبا إلى آسيا وأفريقيا.

مما لا شك فيه أن استخداماته على نطاق واسع على مستوى العالم من الناحية التاريخية واستخدامه في الوقت الحالي يُعزى إلى قدرته الفريدة على النمو سريعًا وبسهولة.