- خالٍ من الجلوتين
- معتمد من LE بخلوه من المكونات المعدلة وراثيًا
- خلاصة البوليفينول المُركّز
- مكمل غذائي
تم تركيز خلاصة النباتات في منتج خلاصة الشاي الأخضر الفائق وتوحيد معاييرها بشكل متكرر لضمان أعلى مستوى من الجودة والتناغم والنشاط الحيوي.
يحتوي الشاي الأخضر (الكاميليا الصينية) على مركبات البوليفينول المعززة للصحة مثل الإبيجالوكاتيشين-3-جالات (EGCG)، وهو أحد المغذيات النباتية الفعالة المقاومة لعلامات الشيخوخة التي خضعت لأبحاث علمية مكثفة. يوفر منتج خلاصة الشاي الأخضر الفائق هذا المزيد من هذه المركبات الفعالة أكثر مما توفره عدة أكواب معادلة من الشاي الأخضر في أحد المكملات الغذائية مخففة الكافيين.
توفر كل كبسولة من منتج خلاصة الشاي الأخضر الفائق 725 ملجم من خلاصة الشاي الأخضر بنسبة موحدة بمقدار 98% من البوليفينولات.
فوائد خلاصة الشاي الأخضر الفائق مخفف الكافيين
- يوفر أكثر من 325 ملجم من مركبات الإبيجالوكاتيشين-3-جالات (EGCG) التي تدعم الصحة الخلوية وصحة الجهاز القلبي الوعائي والصحة الإدراكية
- يساعد في الحفاظ على مستويات الكوليسترول ضمن المعدل الطبيعي الفعلي
- يعزز التكاثر الصحي للخلايا ووظيفة الأيض
يحتوي الشاي الأخضر على مركبات نباتية تُسمى البوليفينولات وأبرزها الإبيجالوكاتيشين-3-جالات. يتمتع مركب الإبيجالوكاتيشين-3-جالات بالعديد من الخصائص المعززة للصحة. فهو يدعم التكاثر الصحي للخلايا، ووظيفة الأيض، وصحة الجهاز القلبي الوعائي. يساعد أيضًا الإبيجالوكاتيشين-3-جالات في الحفاظ على صحة الدماغ، ودعم وظيفة جهاز المناعة، وتعزيز وزن الجسم الصحي.
غني بالبوليفينولات والمغذيات النباتية الأخرى
يحتوي متوسط كوب من الشاي الأخضر على حوالي 150 ملجم إلى 300 ملجم من البوليفينولات. توفر كل كبسولة من هذا المكمل الغذائي 725 ملجم من خلاصة الشاي الأخضر بحيث تحتوي على نسبة موحدة بمقدار 98% من البوليفينولات. هذا يعني أنه يجب عليك شرب حوالي 3 أكواب من الشاي الأخضر للحصول على نفس مقدار البوليفينولات الموجودة في كبسولة واحدة من منتج خلاصة الشاي الأخضر الفائق.
الفوائد الصحية للشاي الأخضر
يحمي من الأكسدة: يسهم شرب الشاي الأخضر في تعزيز أنظمة حماية الجسم ضد الإجهاد المؤكسد. تتمتع بوليفينولات الشاي الأخضر بالقدرة على تحييد الجذور الحرة المدمرة بشكل مباشر، ويُعتقد أيضًا أنها تعزز أنظمة الحماية الداخلية بالجسم ضد الجذور الحرة المدمرة. كما ثبُتت قدرتها على منع الإجهاد المؤكسد.
دعم الصحة الخلوية: يدعم الشاي الأخضر التكاثر الخلوي الصحي. في الواقع، يتمتع بشكل ملحوظ مركب البوليفينول، الإبيجالوكاتيشين-3-جالات الموجودة في الشاي الأخضر، بمجموعة واسعة من الفوائد الصحية الخلوية، حيث إنها تؤثر تأثيرًا إيجابيًا على صحة الميتوكوندريا، ومسارات الإشارات داخل الخلايا، والمرسال داخل الخلايا، وعوامل النسخ، والتعبير الجيني الصحي وغيرهم المزيد.
التحكم في مستويات الكوليسترول: يمكن أن يساعد الشاي الأخضر، وخلاصات الشاي الأخضر، ومركبات الإبيجالوكاتيشين-3-جالات في الحفاظ على المستويات الصحية للكوليسترول، والكوليسترول منخفض الكثافة (الضار) (LDL)، والدهون الثلاثية في الدم ضمن المعدل الطبيعي الفعلي.
الحفاظ على الحماية العصبية وصحة الأيض: يساعد كل من الشاي الأخضر والبوليفينولات الموجودة به، بما في ذلك الإبيجالوكاتيشين-3-جالات، في حماية الخلايا العصبية ووظيفة الأعصاب، وقد ثبُت أنهما يساعدان في الحفاظ على صحة الأيض فضلًا عن مستويات الجلوكوز الصحية ضمن المعدل الطبيعي الفعلي.