من تحقيقات محمد حميد
الكاتب محمد حسن
جامعة الحياة - المدينة الجامعية
تظهر إحدى الفتيات في غرفتها الخاصة داخل المدينة الجامعية وقد بدأت بثًا مباشرًا لمتابعيها، لم يكن المقطع المذاع عاديًّا أبدًا، فلقد كان بثًا حيا لانتحارها.
إحدى ليالي ديسمبر الممطرة، كانت السماء ملبدة بالغيوم الشديد فقد تحوَّل النهار ليلًا حينها، لم تتوقف السحب عن إنزال الأمطار لعدة ساعات حتى بدأت السماء بعدها تعود لصفائها الطبيعي بيد أن موجة الصقيع التي خلَّفها المناخ كانت قوية جعلت الجميع يلزم البيوت لا يخرجون إلا لأمر جلل، لكن في ذلك اليوم كانت كل المدينة الجامعية بجامعة الحياة بالخارج تشاهد ما حدث.
جامعة الحياة - المدينة الجامعية
تظهر إحدى الفتيات في غرفتها الخاصة داخل المدينة الجامعية وقد بدأت بثًا مباشرًا لمتابعيها، لم يكن المقطع المذاع عاديًّا أبدًا، فلقد كان بثًا حيا لانتحارها.
إحدى ليالي ديسمبر الممطرة، كانت السماء ملبدة بالغيوم الشديد فقد تحوَّل النهار ليلًا حينها، لم تتوقف السحب عن إنزال الأمطار لعدة ساعات حتى بدأت السماء بعدها تعود لصفائها الطبيعي بيد أن موجة الصقيع التي خلَّفها المناخ كانت قوية جعلت الجميع يلزم البيوت لا يخرجون إلا لأمر جلل، لكن في ذلك اليوم كانت كل المدينة الجامعية بجامعة الحياة بالخارج تشاهد ما حدث.