«إنه كتاب ملهِم يهدف ـ بكل جدية وحِرْفية ـ إلى إحداث التكامل المنشود بين المهارات الصلبة (التقنية) والمهارات الناعمة (الشخصية) اللازمتين لضمان التوصل إلى نتائج تعود بالنفع على جميع الأطراف في المفاوضات. كما يساعد القارئ على رفع كفاءة ذكائه العاطفي، وتعلُّم مفاهيم جديدة قائمة على أحدث بحوث المخ، وفَهْم مبادئ التأثير الأخلاقي، واكتساب المهارات والخطوات الضرورية للتفاوض الذكي. بمعنى أكثر تحديدًا، عندما تتضافر المهارات التقنية مع الصفات الشخصية المشتركة تتحقق المعادلة الناجحة في عملية التفاوض!»

ـ د. لانس إتش. كيه. سيكريتان، مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا: «الشرارة واللهب والشعلة»

«في عالمٍ يعج بالصراعات، من المحفِّز للهِمَم العثور على كتاب يهدف إلى تقديم حلول حقيقية لإنهاء تلك الصراعات. تفاوَضْ بطريقة تسمح لكلا الطرفين بتحقيق منفعة. عندئذٍ، يحدث السحر ـ هذا ما يعتقد جيم هورنيكل الذي يكشف عن مزايا التفاوض القائم على مبدأ تبادل المنافع. في هذا الكتاب الذي لا غنى عن قراءته، يقدِّم هورنيكل إرشادات خطوة بخطوة حول كيفية تشريب عملية التفاوض باتجاهات وأفعال تحقِّق المنفعة المتبادلة ويعرض أسئلة للتأمل وأمثلة محدَّدة ودراسات حالة لبناء المهارات.»

ـ لوري فريفيلد، رئيس تحرير مجلة «التدريب»

«من كان يعرف أن عناصر التفاوض الذكي الفعّال يمكن أن تكون رائعةً هكذا؟ إن جيم هورنيكل يفتح نافذة على عملية ننخرط فيها عدة مرات كل يوم بشكل رسمي وغير رسمي. ومن خلال استخدام سيناريوهات من واقع الحياة الفعلية، يطرح الكثير من الرؤى والأفكار المفيدة حول طُرُق جعل معاملاتنا اليومية أكثر فائدةً وفعاليةً لكل من يعنيهم الأمر.»

ـ باري بوثليت، مؤلف كتاب «أشعر بالحماس : 89 طريقة لاكتساب طاقة وحيوية كاملتين»

«إن كتاب جيم هورنيكل قراءة مفيدة ورائعة؛ حيث يتناول فيه بشكل مباشر التحديات الكثيرة التي تواجه التفاوض، ويرسم طريقًا شاملًا يؤدي إلى إنجاحه. واعتمادًا على خبرته وتجربته الذاتية، يطرح هورنيكل رؤى وأفكارًا حول الجوانب النفسية والروحية للتفاوض ويغوص عميقًا داخل ما يستلزمه التفاوض الناجح من خطوات تحضيرية وتنفيذية. إنني أوصي بشدة بقراءة هذا الكتاب من أوله إلى آخره لكي يتعرف القارئ على الأدوات اللازمة لإتقان فن التفاوض الناجح. ولذلك، يُعدّ هذا الكتاب قراءة تثقيفية وتنويرية لحياتنا المهنية والشخصية.»

ـ لاري هانت، مدير الموارد البشرية، سميث كوليدج