This product may not be available anymore. Click here for similar products.

خبايا القاهرة Details

  • The best price of خبايا القاهرة by CAIRO BOOKS in Egypt is 20 EGP
  • This product is reviewed by 1 users, and its average rating is
      (4/5)
    • Available payment methods are
      Cash on Delivery
    • Delivery fees are 10 EGP, with delivery expected within 5-8 day(s)
    • Similar products to خبايا القاهرة are sold at Noon, Jumia, Diwan with prices starting at 62.50 EGP
    • The first appearance of this product was on Aug 19, 2014

    Similar Products

    Store

    Payment methods

    Delivery Time

    Delivery Fees

    CAIRO BOOKS's Description

    هذا كتاب مجهول الهوية والنسب، فحتى مؤلفه الأستاذ أحمد محفوظ لا نعرف له مهنة أو عنواناً أو عمراً، كما لا نعرف له إنتاجاً أدبياً أو معرفياً سابقاً أو لاحقاً... وصلنا الكتاب بالصدفة كنسخة خطية جميلة وليس الأصل، ثم إذا بنا نكتشف له فيما بعد، طبعة شعبية من القطع الصغير رديئة غير معتمدة ومليئة بالأخطاء، بينما حرص الأستاذ أحمد محفوظ أن يذكر بين سطوره أن ثمة علاقة أدبية كانت تربطه بالشاعر الكبير حافظ إبراهيم وكم كتب عنه، مما يعنى أنه كان معمرا أو كبيرا فى السن عام 1958. إذن لا مفر من النظر إلى كتاب «خبايا القاهرة» وتقييم محتواه التاريخى والمعرفى وكأنه سقط المتاع الذى يتخلف أحيانا عن المسافر العجول، لا بالمعنى التافه الذى يفتقر إلى القيمة المادية أو المعنوية للأشياء، وإنما لافتقار المؤلف للحرص الواجب وحسن التدبير للحفاظ على متاعه المعرفى من النسيان والضياع فى زحمة الحياة، خاصة أن هذا الكتاب نادر فى موضوعه واختيار مادته!

    Top Products in Booksmore

      Reviews of خبايا القاهرة

      • Nadia Hussien

          (8 years, 7 months ago)

          قال عبد الرحمن الرافعي " تعلمت من كتابة التاريخ أن المؤرخ يجب أن يبحث عن كيف يلهو الشعب. إن اللهو يكشف عن نفسية الشعب، فتاريخ الشعب مرتبط بطريقة لهوه، كان المؤرخون القدامى يعرفون الناس من مقابرهم، بينما فى العصر الحديث يرى المؤرخ أن حياة الناس البعيدة عن السياسة ترسم بدقة جوهر السياسة، فالأبطال تصنعهم الحياة الجارية بكل ما فيها من ثورة ولهو" ترك أحمد محفوظ كتاب نادر عن ليالي القاهرة وخفاياها فى بدايات القرن العشرين، يندرج هذا الكتاب تحت باب (التاريخ الوجدانى) فهو استكمال نقص معيب فى ذاكرتنا التاريخية. فى مقدمة الكتاب يرى يوسف الشريف أن تعزيز الأهمية التاريخية والمعرفية لكتاب (خبايا القاهرة) يحتاج إلى جهد مواز على غراره للتدليل على الثابت والمتغير الحضارى الذى طرأ على أحوال القاهرة الوجدانية خلال هذه الفترة الحيوية والمضطربة التى عاشتها مصر بعدئذ، وتلك مهمة الباحثين والمؤرخين، ولكن هنا يحاول الشريف تقديم تنوير بانورامى بالمعالم والإضافة المعرفية والتأصيل التاريخى لمحتوى كتاب (خبايا القاهرة) حتى يستبين فروق التوقيت الحضارى والوجدانى إن جاز التعبير. يجعلنا نبحر فى القاهرة الفاطمية التى عرفت بقاهرة المعز ولازالت تنادى بالقاهرة القديمة. حيث حارات أدب نجيب محفوظ التى جعل من مساحتها المحدودة عالمًا فنيًا وإنسانيًا رحبًا، بكل تفاصيلها ومنمنماتها. ويمر بنا على آثار القاهرة التى تمثل مختلف الطرز الإسلامية بداية من عصر الولاة الطولونى مرورا بالفاطمى فالأيوبى فالمملوكى البحرى والشركسى، ونهاية بالعثمانى وآثار محمد على. ويتواجد التراث القبطى المسيحى جانبا مهما بالتوزاى مع مختلف معالم العاصمة الأثرية. يكشف أحمد محفوظ عن ليالى القاهرة وملاهيها وكيف كانت من أحفل بلاد الشرق الأوسط بالطرب والملاهى. ويحكى لنا عن أشهر مقاهى القاهرة : مقهى نوبار، ومقهى متاتيا والقهوة التجارية التى كانت منتدى للفنانين ، وكان لهم بمنزلة دار النقابة، وكان يجتمع فيه فقراء الموسيقيين من أتباع حسب الله، ذلك الموسيقى الأول، الذى كان يعمل فى موسيقى الحرس الخديوى، حتى إذا خرج منها ألف أول جوقة للموسيقى فى القاهرة.. تسير فى مواكب الأعراس ونعوش الجنائز. و يتألق مقهى الفيشاوى فى قاهرة الفاطميين، هذا المقهى الذائع الشهرة ذو الدهليز الطويل. ويعرفنا بنوادى وفنادق القاهرة وكان لابد للقاهرة من فنادق فى كل العصور فهى الطريق إلى الحج لسكان آسيا وبعض كان أفريقيا. ولا ينسى أن يحدثنا عن الفن والتمثيل والأوبرا هذا المسرح الضخم الذى شاده إسماعيل للاحتفاء بزواره الوافدين على مصر لمشاهدة الحفل العظيم حفل افتتاح قناة السويس. أما عن عالم الغناء فيشرح كيف بدأ عبده الحامولى ورحلته الفنية وكيف قرب البشارف التركية والتواشيح الفارسية إلى الأذواق المصرية. ويحكى عن تطور الموسيقى على يد موسيقار ضخم، ظل عهدا طويلا معمما ثم خرج من جبته وعمامته إلى البدلة الغربية. ويحضر الموسيقار الشاب سيد درويش إلى القاهرة ويسمع نجيب الريحانى بالوافد الفنان فيمشى إليه ويطلب منه أن يعاونه فى مسرحه. ولهجت القاهرة كلها وتابعتها مدن الأقاليم وقراها بهذه الألحان الساحرة، وطبق اسم سيد درويش الأجواء المصرية كلها. ويفتح الطريق لفن جديد يدخله الجميع. ويظهر بعده وعلى هديه محمد عبد الوهاب. وتقوم فى القاهرة مدرستان للغناء، مدرسة أم كلثوم ومدرسة عبد الوهاب. ولا ينسى حياة القاهرة النيابية، بداية من محمد على حتى قام مجلس الأمة منذ يوليو عام 1957. وبالتأكيد لم ينسى ثورات القاهرة. لم تشهد القاهرة أعنف من أربع ثورات . الأولى : الثورة على جيش نابليون الغازي. والثانية: الثورة العرابية. والثالثة: ثورة 1919 . والرابعة: ثورة الجيش عام 1952. وقد أثرت هذه الثورات الأربع فى مصير القاهرة تأثيرا بعيدا. ترى كيف كانت أخلاق القاهرة وعاداتها ومعايشها .. الأطعمة والمواصلات والأعياد والاحتفالات؟ حدثنا أحمد محفوظ عن الكثير من الخبايا، ولكل مدينة أبواب سرية، يدركها الكثير ولكن لا يفتحها إلا من غامر بالوصول!

        Video Reviews of خبايا القاهرة

        • loading video reviews