This product may not be available anymore.

أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه Details

  • The best price of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه by Jumia in Egypt is 120 EGP
  • Available payment methods are
    Cash on DeliveryCredit CardE-Payment
  • Delivery fees are 15 EGP, with delivery expected within 2-5 day(s)
  • Similar products to أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه are sold at Jumia with prices starting at 70 EGP
  • The first appearance of this product was on Apr 05, 2018
  • Amongst similar products of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه the cheapest price is 70 EGP from Jumia

Technical Specifications

SKU:JU030BK15O7KSNAFAMZ
Color:N/A
Author:د. ماجد عزت اسرائيل
Main Material:Paper

Similar Products

Store

Payment methods

Delivery Time

Delivery Fees

Jumia's Description

يُعد الأرمن من أهم الشعوب التى تشتت فى بقاع عديدة فى العالم، ولذلك عكف كثير من الدارسين علي الاهتمام بهم وتتبع أصولهم وحياتهم فى المهاجر فى شتى مناحى الحياة، وأيضًا التطور الذي عاشته بلادهم عبر عصورها التاريخية؛ إذ تميز طابع أرمينيا بالكر والفر نتيجة لطبيعة البيئة الجغرافية الطاردة للسكان، والصراع بين الأمم عليها، ولذلك  منذ بداية الخليقة وحتى القرن الخامس الميلادى، لم يكن لديهم تاريخ مكتوب بلغتهم ذات الأحرف الأرمنية، لأنهم لم يعرفوا الأبجدية الأرمنية إلا فى القرن الخامس الميلادى، وقبل ذلك كانت لغتهم تكتب باليونانية أو السريانية، حيث أن هاتين الأبجديتين كانتا تستخدمان في كتب الطقوس الدينية المسيحية، أى التى تستخدم داخل الكنائس فى أثناء الصلاة، وكذلك في الشؤون الإدارية. وهذا ما أكده المؤرخ الأرمنى "موسيس خوريناتسي" فى كتابه "تاريخ الأرمن من البداية حتى القرن الخامس الميلادى" حيث ذكر قائلاً: "تعرف الأمم بتراثها، المكتوب عن عاداتها وتقاليدها وبطولات ملوكها وأمجادهم والمتاح لكل من يرغب البحث والدرس، من خلال القصص والأشعار الشعبية ومراجعة الدواوين الرسمية، ليخرج بفكرة واضحة عن هذه الأمة. لكن أسلافنا مع الأسف لم يتركوا لنا أثرا مكتوبا نتعرف به عليهم بل تركونا، بنتيجة جهلم نتخبط فى دواوين الأمم الآخرى لنتعرفا على أنفسنا".

ومنذ أن عرفت أرمينيا  المسيحية فى عام 301م وهى الديانة الرسمية فى البلاد أى قبل صدور مرسوم ميلانو الصادر فى عام 313م، من قبل الأمبراطور "قسطنطين الأول"(272 - 373م) والذى نص على "إلغاء العقوبات المفروضة على من يعتنق المسيحية"وبذلك أنهى فترة اضطهاد المسيحيين، وبفضل الكنيسة الأرمنية المؤسسة الدينية ذات التراث العريق الذى يمتد أكثر من ألفى عام، تمكن الأرمن  فى الشتات وبلاد المهجر من التواصل العرقى والمحافظة على لغتهم وتراثهم وثقافتهم وعاداتهم وتقاليدهم، ولايزال حتى يومنا هذا فى ظل الثورة العلمية فى تقدم وسائل الإتصال السريع عبر التليفون أو الانترنت أو الفيس بوك أو وتويتر، وتميز الأرمن بعدم ذوبانهم فى المجتمعات التى استعمرتهم أو التى استطونوا فى رحابها، ويذكر لهم قدرتهم على التكيف في بلاد المهجر، كما تركوا بصماتهم، وكونوا لأنفسهم جاليات فى بلاد المهجر.

على أية حال، توافد العديد من الأرمن إلى مصر، منذ سيطرة الفرس عليها في القرن السادس قبل الميلاد، وأقدم الشواهد على ذلك وجود نقش يوناني يرجع تاريخه إلى أواخر القرن الثالث الميلادي، وفى أثناء الحكم البيزنطي لأرمينية فى القرن الحادى عشر الميلادى، نزح العديد من الأرمن من أرمينية وأورشليم إلى مصر، وخاصة فترة حكم الفاطميين، ووجود العائلة الجمالية نسبة لبدر الدين الجمالى فى مؤسسة الرئاسة، وأيضًا زاد عددهم فى عصرالسلاطين المماليك (1250-1517م) وخاصة فى عهد السلطان الملك الظاهر سيف الدين برقوق (1339- 1399م)، وبعد الغزو العثمانى لمصر1517م، كانوا أكبر الجاليات الأجنبية المسيحية فى مصر وفلسطين، وفى خلال القرن السادس عشر اقتسمت الدولة العثمانية والدولة الصفوية أرمينيا فيما بينهما بعد غزوها، بينما ضمت روسيا أرمينيا الشرقية، وتحت حكم السلطة العثمانية منح الأرمن حكماً ذاتياً في مناطقهم، ولكنهم عانوا من التمييز لكونهم مسيحيين، وعندما سعوا محلياً ودولياً من أجل الحصول على حقوقهم، تعرضوا للعديد من المذابح منها المذابح الحميدية وهى التى حدثت ما بين (1894- 1896م) تحت إشراف السلطان عبد الحميد الثانى (1876- 1909م)، وتحت حكم الاتحاديين (1919- 1923م) وقعت مذبحة "أضنة" عام 1909م وهى التي راح ضحيتها نحو 20 ألف أرمني، ومذابح الإبادة العرقية التى وقعت أثناء الحرب العالمية الأولى وبالتحديد ما بين (1915-1917م).

فى الواقع، منذ تولى محمد على باشا ولاية مصر عام 1805م، شهدت البلاد تغيراً فى النظم السياسية والإدارية والاقتصادية، وبناء الدولة الحديثة على أسس علمية خلاف ما كان متبعاً فى القرون السابقة، ولذلك كان الباشا فى أشد الحاجة إلى الموارد البشرية المدربة ذات الخبرات فى شتى الحرف والمهن التجارية، ويفضل من يجمع ما بين ثقافة أهل الشرق والغرب الاقتصادية لتسهيل المعاملات التجارية، وهذا ما كان ينطبق على الأرمن، ولذلك فتحت مصر أبوابها لكل الأرمن المهاجرون والنازحون واللاجئون والفارون من نيل الأعداء والاضطهاد الديني الذي تعرضوا له على يد العثمانيين، وبين عشية وضحاها أصبح الأرمن من أهم الجاليات غير الإسلامية تقلداً للمناصب السيادية بالدولة، فاحتلت عائلة بوغوص مكاناً بارزاً فى الإدارة والسياسة المصرية طوال القرن التاسع عشر، فكانت نظارة (وزارة) الخارجية احتكاراً أرمنياً.

وقد احتفل العالم فى عام 2015م بمرور مائة عام؛ على المذابح الأرمينية التى حدثت في تركيا فى إبريل 1915م والتى سبقت الإشارة إليها، وتوج الأرمن فرحتهم باعتراف كثير من دول العالم بقضيتهم بينما رفضت تركيا دعوة الإتحاد الأوروبى، للاعتراف بتلك الجرائم على أنها "إبادة جماعية"، وقد دعا الاهتمام العالمى بتاريخ الأرمن سواء فى أرمينية أو بلاد المهجر بصفة عامة، إلى اهتمام بتاريخهم فى مصر وفلسطين بصفة خاصة، ومن هنا  نبعت فكرة كتاب مستقل عن الجالية الأرمنية فى مصر وفلسطين، وخاصة بعد تشجيع مجموعة كبيرة من رجال الفكر والثقافة في مصر وخارجها.

ولقد تنوعت مصادر هذا الكتاب بين الوثائق غير المنشورة الموجودة بمدينة القدس الشريف، كسجلات محكمة القدس، وسجلات بطريركية الأقباط الأرثوذكس، والسجلات الموجودة بدار الوثائق القومية بالقاهرة مثل سجلات المحاكم الشرعية، وسجلات مجلس الأحكام وسجلات مجلسى التجار بالإسكندرية ومصر، وبخاصة فى النواحى التجارية، وسجلات ديوان الويركو، وديوان التجارة والمبيعات، ودفتر ترتيبات وظائف من عهد محمد على، وسجلات شطب صادر ووارد تفتيش الصيارف، وسجلات تقارير النظر، والمجلس الخصوصى، وسجلات المجلس الخصوصى، وسجلات ديوان خديوى، ومعية سنية تركى، وسجلات تعداد نفوس 1264هـ/ 1847م ومحافظ بحر برا، ومحافظ الأبحاث، ومحافظ ديوان التجارة والمبيعات، ومحافظ الذوات، ومحافظ الذوات تركى، ومحفظة الميهى، ومحافظ عابدين، ووثائق دير السريان بوادي النطرون، والرسائل العلمية الموجودة بمكتبة جامعة القاهرة، وجامعة رور بألمانيا. كما اعتمدنا على مجموعة من المخطوطات الموجودة بدار الكتب المصرية، ودير السريان بوادى النطرون، وأيضًا اعتمدنا على المصادر المنشورة كتقرير اللورد كرومر عن المالية والإدارة والحالة العمومية في مصر والسودان (1903 - 1905م).وكذلك على بعض المراجع العربية والأجنبية والمصرية، بالإضافة إلى العديد من الدوريات والتي يأتي على رأسها أرشيف مجلة رابطة القدس، والملحق الشهري لجريدة أريف الأرمينية.

أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه Price insights and history

  • The cheapest price of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه in Egypt was 90 EGP from Jumia within the past 72 months
  • The highest price of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه in Egypt was 120 EGP from Jumia within the past 72 months
  • The price difference between the cheapest and highest price of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه in Egypt is 30 EGP from Jumia within the past 72 months
  • The average price of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه in Egypt is 111.60 EGP from Jumia within the past 72 months

Top Products in Booksmore

    Reviews of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه

    • No reviews exist yet for this product.

    Video Reviews of أرمن مصر.. أرمن فلسطين .. بعيداً عن السياسه

    • loading video reviews