بداية ريزدنت إيفل ريفليشنز 2 من حكاية ترى مشجعي كلير ريد فيلد يعود بشكل درامي. الناجي من حادث مدينة الراكون الذي تم تصويره في ألعاب ريزدنت إيفل السابقة، يعمل كلير الآن على منظمة مكافحة الإرهاب البيولوجي تيرا ساف. تحضر مويرا بيرتون حفلتها الترحيب بتيرا سيف عندما تعصف القوات المسلحة المجهولة المكتب. لقد رُكب كلار ومويرا غير واعي ويستيقظون في وقت لاحق لتجد نفسهما في منشأة احتجاز داكنة ومهجورة. يعملون معاً، يجب أن يكتشف من أخذه وإلى النهاية الشريرة. مع الأعداء المرعبون الذين ينتظرون في كل ركن من الزوايا الداكنة، سيحتاج اللاعبون إلى استخدام ذخيرهم وإمدادات الأسلحة بحكمة، بأسلوب رعب البقاء الكلاسيكي. هل ستجددين كلاير ومويرا الحياة وستكتشف ما يقودهما إلى نقله إلى هذه الجزيرة النائية؟ من سيأتي أيضاً؟ قصة من التحولات والانعطافات ستجعل اللاعبين يخمنون الخطوة التالية في كل دورة.

المزايا الرئيسية:

• يعود رعب البقاء - تأتي حكاية جديدة تمامًا في ملحمة ريزدنت إيفل ريفليشنز إلى أجهزة تحكم للألعاب من الجيل الحالي والآخر والكمبيوتر الشخصي على شكل تنزيلات عرضية أسبوعية، وقرص تجزئة مخصص.

• استمتع بتجربة حدث المرعب في الموسم - كل حلقة أسبوعية ستظهر ساعات من اللعب المرعب والمتسلقين الدراميين ليترك اللاعبين بحماس ينتظرون الالتواء التالي في قصة الرعب القابضة.

• تعود الشخصية المفضلة لدى المعجبين كلير ريدفيلد ونجمة مويرا بيرتون إلى الرعب التي سمرت بها في الماضي، إلى جانب موريرتا بورتون، ابنة ريزدنت إيفل ليجيند باري بورتون.

• يراقب الشر - ما يبدو أنه منشآت احتجاز مهجورة في جزيرة نائية، ينتظر الرعب اللاعبين في كل ركن مظلم. هل ستكون هناك طريقة للهروب؟

• نوع جديد تمامًا من العدو - ليس مهترفًا مثل الزومبي، يعني التصميم المرعب لآفليكتد أنه قادرون على التحرك بسرعة ومهاجمة اللاعب بأسلحة أساسية، مما يجعله تهديدًا أصيلاً لحياة اللاعبين.

• مساعدة اللعب الجماعي - يجب على اللاعبين التبديل بين الشخصيتين للتغلب على الكوابيس في وضع اللاعب الواحد مع شريك ذكاء اصطناعي أو التعاون غير المتصل. استخدم شعلة مويرا لتعمل العدو مؤقتاً قبل أن يأخذه كلار!