تحكي الرواية عن أربع فتيات سعوديات يبحثن عن الحب: الفتاة الأولى (قمرة) مطلقة بعد اكتشاف خيانة زوجها، والثانية (سديم) تركها خطيبها بعد أن سلمته نفسها ليتركها بعد ليلة حميمية معتقدا أنها فعلت ذلك مع آخرين قبله، والثالثة (مشاعل) التي لم يتمكن حبيبها من الزواج بها بعد أن امتثل لأوامر أمه الرافضة أن
تحكي الرواية عن أربع فتيات سعوديات يبحثن عن الحب: الفتاة الأولى (قمرة) مطلقة بعد اكتشاف خيانة زوجها، والثانية (سديم) تركها خطيبها بعد أن سلمته نفسها ليتركها بعد ليلة حميمية معتقدا أنها فعلت ذلك مع آخرين قبله، والثالثة (مشاعل) التي لم يتمكن حبيبها من الزواج بها بعد أن امتثل لأوامر أمه الرافضة أن يتزوج ولدها من فتاة أمها أمريكية. وأما (لميس) فتلعب دور الفتاة التي تساعد صديقاتها
وما يميز الرواية هي الأسلوب القريب من الجيل الحالي، واللغات العربية العامية المستخدمة من شخوص الرواية، مما جعلها محبوبة ومرغوبة وخفيفة على العقل لكثير من العاميين أكثر من المثقفين، أو المستثقفين. وما جذب الكثير من القراء وخاصه السعوديون ان الرواية ناقشت مواضيع حساسه كالتفرقه بين الشيعة والسنه.